"لوموند"* ،27.02.2016، عام بعد اغتيال نائب الوزير الأول السابق ، المعارضة اليبرالية الروسية تناضل من أجل البقاء . مجالها يتقلص يوما بعد يوم ، في نظام قمعي . محروفة من الوصول الى الوسائل الاعلام العمومية الكبرى ، لم يبقى لها الا الشبكات الاجتماعية لسماع صوتها...
بعد الاحتجاجات في خريف 2011-2012 ، والعشرات الاعتقالات ، المعارضة اختفت . " بوريس نيمتسوف "،المحامي المدون والكاشف عن الفساد مات ، " أليكسي نافالني "، مطارد من طرف العدالة لا يستطيع الترشح للانتخابات، هروب و اللجوء " ميخائيل خودوركوفسكي " إلى أوروبا بعد أن قضى 10 سنوات في السجون . "ايليا بونوماريف" ، العضو الوحيد الذي صوت ضد ضم "شبه جزيرة القرم"، يعيش الآن في كاليفورنيا...
*Le Monde.Fr
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق