إسرائيل، هذا الكيان الاصطناعي الذي صنعته ظروف استثنائية لتجعل منه قط في جلد نمر ، قبل أن تعريه الأحداث . كان من قبل يدعى أن حدوده من النيل إلى الفرات ،وحدوده تحددها دباباته ، وفي النهاية "أصبحت حدوده من الجدار إلى الجدار" ، تحت حماية حيوانات ضخمة ...
فقد نقل موقع : غزة – دنيا لوطن – بتاريخ 27.01.2009 – أن هذا الكيان استنجد ، في الأخير ، بحيوانات ضخمة ،تسمى "العلند العملاق " ، وزنها ما بين نصف طن إلى الطن الواحد . أطلق الجيش الإسرائيلي ستة من هذا النوع على الجبهة الشمالية في مواجهة قوات حزب الله اللبناني .
يشتهر هذا الحيوان بقواطعه الحادة وولعه الكبير بأكل النباتات ،جلبته إسرائيل منذ ثلاثة عقود ، وفي الأخير تقرر الاعتماد عليه عسكريا.
أما من منافع هذا الحيوان ، كما يتصوره هذا الكيان ،استخدامه قرب مخازن الذخائر لأكل النباتات المحيطة بهذه المخازن كاحتياطات من اندلاع النيران ، خاصة أثناء العمليات العسكرية .ومن خصائص هذه الحيوانات :" أنها لا تمرض ونسبة وفياتها منخفضة ، أيضا ليست سهلة الافتراس من حيوانات أخرى". ويقدر عدد هذه الحيوانات لدى الجيش الإسرائيلي ما بين 500 إلى 700، على حسب المصدر.
فقد نقل موقع : غزة – دنيا لوطن – بتاريخ 27.01.2009 – أن هذا الكيان استنجد ، في الأخير ، بحيوانات ضخمة ،تسمى "العلند العملاق " ، وزنها ما بين نصف طن إلى الطن الواحد . أطلق الجيش الإسرائيلي ستة من هذا النوع على الجبهة الشمالية في مواجهة قوات حزب الله اللبناني .
يشتهر هذا الحيوان بقواطعه الحادة وولعه الكبير بأكل النباتات ،جلبته إسرائيل منذ ثلاثة عقود ، وفي الأخير تقرر الاعتماد عليه عسكريا.
أما من منافع هذا الحيوان ، كما يتصوره هذا الكيان ،استخدامه قرب مخازن الذخائر لأكل النباتات المحيطة بهذه المخازن كاحتياطات من اندلاع النيران ، خاصة أثناء العمليات العسكرية .ومن خصائص هذه الحيوانات :" أنها لا تمرض ونسبة وفياتها منخفضة ، أيضا ليست سهلة الافتراس من حيوانات أخرى". ويقدر عدد هذه الحيوانات لدى الجيش الإسرائيلي ما بين 500 إلى 700، على حسب المصدر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق