جاك شيراك ،يوم 12 جانفي 2006 AFP/PATRICK KOVARIK
جاك شيراك " لن " يحضر احتفالات 14 جويلية في باريس ، المحيطين به أكدوا لوكالة الأنباء الفرنسية ( أ.ف.ب) غيابه عن مراسيم احتفالات بيوم النصر ، تسريب الخبر تم من طرف (ر.ت.ل ) ، بدون توضيحات.
على حسب الإذاعة ، شيراك قرر عدم حضور الاحتفالات بسبب احتمال حضور الرئيس السوري حافظ الأسد ،المدعو من الرئيس ساركوزي . الرئيس الأسد "يمكن " حضور الاحتفالات في باريس ضمن أربعين زعيما أجنبي والذين سيحضرون عشية يوم النصر قمة انطلاق الاتحاد المتوسط . برنارد كوشنار أكد ، هذا الأسبوع ، أن الرئيس حافظ الأسد سيحضر يوم 14 جويلية ، لكن دمشق لم تؤكد هذا الخبر.
جاك شيراك القريب من عائلة الحريري ، قطع الاتصالات مع نظام حافظ الأسد بعد عملية اغتيال في عام 2005 "صديقه" ، الوزير الأول اللبناني الأسبق رفيق الحريري . النظام السوري متهم من طرف لجنة دولية بأنه لعب دورا في عملية الاغتيال التي أدت إلى مقتل الحريري . والاتهامات الموجهة لدمشق من طرف الأغلبية البرلمانية اللبنانية بعرقلة تنصيب المحكمة الدولية . منذ مغادرته قصر الاليزيه بعد انتهاء مدته الرئاسية ، جاك شيراك يقيم في شقة تعود لعائلة الحريري .
علاقة الرجلين تعود إلى الثمانينات ،عندما كان الرئيس جاك شيراك رئيس لبلدية باريس وقبل أن ينخرط رفيق الحريري في السياسة ، وبعد مقتله تواصلت الروابط المتينة مع ابنه سعد الحريري ،زعيم الأغلبية الحالي في البرلمان اللبناني .
في تصريح إذاعي ، الكاتب دولة للحقوق الإنسان ، رما ياد (Rama Yade) ،قال أنه يتفهم العلاقة الخاصة مع عائلة الحريري ، لكن زيارة الرئيس السوري منفصلة عن سير أشغال المحكمة التي ستواصل حسب الأجندة بدون أي عرقلة بسبب هذه الزيارة ، أضاف المتحدث .
على حسب الإذاعة ، شيراك قرر عدم حضور الاحتفالات بسبب احتمال حضور الرئيس السوري حافظ الأسد ،المدعو من الرئيس ساركوزي . الرئيس الأسد "يمكن " حضور الاحتفالات في باريس ضمن أربعين زعيما أجنبي والذين سيحضرون عشية يوم النصر قمة انطلاق الاتحاد المتوسط . برنارد كوشنار أكد ، هذا الأسبوع ، أن الرئيس حافظ الأسد سيحضر يوم 14 جويلية ، لكن دمشق لم تؤكد هذا الخبر.
جاك شيراك القريب من عائلة الحريري ، قطع الاتصالات مع نظام حافظ الأسد بعد عملية اغتيال في عام 2005 "صديقه" ، الوزير الأول اللبناني الأسبق رفيق الحريري . النظام السوري متهم من طرف لجنة دولية بأنه لعب دورا في عملية الاغتيال التي أدت إلى مقتل الحريري . والاتهامات الموجهة لدمشق من طرف الأغلبية البرلمانية اللبنانية بعرقلة تنصيب المحكمة الدولية . منذ مغادرته قصر الاليزيه بعد انتهاء مدته الرئاسية ، جاك شيراك يقيم في شقة تعود لعائلة الحريري .
علاقة الرجلين تعود إلى الثمانينات ،عندما كان الرئيس جاك شيراك رئيس لبلدية باريس وقبل أن ينخرط رفيق الحريري في السياسة ، وبعد مقتله تواصلت الروابط المتينة مع ابنه سعد الحريري ،زعيم الأغلبية الحالي في البرلمان اللبناني .
في تصريح إذاعي ، الكاتب دولة للحقوق الإنسان ، رما ياد (Rama Yade) ،قال أنه يتفهم العلاقة الخاصة مع عائلة الحريري ، لكن زيارة الرئيس السوري منفصلة عن سير أشغال المحكمة التي ستواصل حسب الأجندة بدون أي عرقلة بسبب هذه الزيارة ، أضاف المتحدث .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق