نصح أحد الخبراء القانون دولي ،مؤخرا، العرب بأن لهم إمكانية قانونية كبيرة لطرد إسرائيل من الأمم المتحدة. و قد شرح لهم الأسلوب و الكيفية القانونية وهي بسيطة و ممكنة جدا ،لأن التصويت في الجمعية الأممية مختلف عن المجلس الأمن ،ويمكن تمرير القانون بدون "سيف" الفيتو الأمريكي .
وقد شرح الخبير بالتفصيل: إسرائيل قبلت عضويتها في جمعية الأمم المتحدة بشروط ، من أهم تلك الشروط تنفيذ قرار تقسيم فلسطين... إسرائيل لم تنفذ هذا القرار، رغم أنه مجحف في حق فلسطين ، أكثر من ذالك احتلت أراضي جديدة وضمتها لكيانها من بينها القدس ،الضفة الغربية و القطاع غزة ، و أراضي عربية أخرى...
وإذا نظرنا إلى تركيبة الجمعية الأممية و ميولها المتزايد إلى جانب الحق الفلسطيني، وخاصة مع المجازر الرهيبة المنقولة على المباشر في حق المدنيين و المنشات الطبية و المدنية واستعمال قطاع غزة كحقل تجارب لأسلحة جديدة فتاكة تهلك الحرث و النسل ، تدخل في خانة جرائم الحرب و جرائم الابادة الجماعية وجرائم ضد الإنسانية ، على حسب كل القواعد القانونية و المواثيق و الاتفاقيات الدولية .... فان مثل هذا القرار يمكن تمريره و بسهولة ،وبذالك سيفقد هذا الكيان مقعده في الجمعية الدولية و يتحول إلى منظمة يهودية بمستوى مراقب ، مثلها مثل منظمة التحرير الفلسطينية.
لكن المؤسف و المحزن لا أحد من ا لبلدان العربية أو جامعة الدول العربية ، اهتمت مثل هكذا نصائح قانونية وتقديم المشروع وبالتنسيق مع دول عدم الانحياز والدول الصديقة مثل فنزويلا ، بوليفيا ... والذي سيكون ضربة معنوية موجعة لهذا الكيان وتعريته ...
وقد شرح الخبير بالتفصيل: إسرائيل قبلت عضويتها في جمعية الأمم المتحدة بشروط ، من أهم تلك الشروط تنفيذ قرار تقسيم فلسطين... إسرائيل لم تنفذ هذا القرار، رغم أنه مجحف في حق فلسطين ، أكثر من ذالك احتلت أراضي جديدة وضمتها لكيانها من بينها القدس ،الضفة الغربية و القطاع غزة ، و أراضي عربية أخرى...
وإذا نظرنا إلى تركيبة الجمعية الأممية و ميولها المتزايد إلى جانب الحق الفلسطيني، وخاصة مع المجازر الرهيبة المنقولة على المباشر في حق المدنيين و المنشات الطبية و المدنية واستعمال قطاع غزة كحقل تجارب لأسلحة جديدة فتاكة تهلك الحرث و النسل ، تدخل في خانة جرائم الحرب و جرائم الابادة الجماعية وجرائم ضد الإنسانية ، على حسب كل القواعد القانونية و المواثيق و الاتفاقيات الدولية .... فان مثل هذا القرار يمكن تمريره و بسهولة ،وبذالك سيفقد هذا الكيان مقعده في الجمعية الدولية و يتحول إلى منظمة يهودية بمستوى مراقب ، مثلها مثل منظمة التحرير الفلسطينية.
لكن المؤسف و المحزن لا أحد من ا لبلدان العربية أو جامعة الدول العربية ، اهتمت مثل هكذا نصائح قانونية وتقديم المشروع وبالتنسيق مع دول عدم الانحياز والدول الصديقة مثل فنزويلا ، بوليفيا ... والذي سيكون ضربة معنوية موجعة لهذا الكيان وتعريته ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق