سجن " Rikers Island" ، الشديد التحصين المحبوس فيه مدير صندوق النقد الدولي
( الصورة :REUTERS/Shannon Stapleton )
"مجموعة أهم الأحداث" : من الذي ضرب "د.س.ك" المسكين هذه الضربة "القذرة" تحت الحزام مسببا له أوجاعا وآلاما في "نصفه الحساس السفلي" قد لا يعرف بعده طعم راحة من أوجاع ستلازمه إلى يوم وضعه في "اللحد".
هل الرجل بهذه الغباوة ، وهو مالك مفاتيح خزائن الأمم وماسك بجيوبها وبطونها وهو أيضا رئيس فرنسا المرتقب عام 2012 كما تدل ذالك معظم الاستطلاعات ، يرتمي بهذه الطريقة "المشينة" في أعماق أوحال قد لا تغسلها مياه المحيطات الهادئة والجارفة ... و قد لا تجففها حرارة طاقة مفاعل "فوكوشيما" حتى ولو أضيفت لها حرارة مفاعل " تشرنوبل "...
هكذا يتساءل و يتهامس الكثير على جانبي الأطلسي ... من بينهم صحفية أمريكية عبرت عن رأيها علنية ،قائلة ( كما نقله الموقع الفرنسي*) ، "عندما سمعت بقصة دومينيك شتراوس كان ، مدير الصندوق النقد الدولي وهو مقبوض عليه في "قاعة حمام " معتدي جنسيا على عاملة نظافة لذالك الفندق وهروبه والقبض عليه وإنزاله من الطائرة المتوجهة إلى باريس ، أول تفكيري ،تقول الصحفية: - أنها ضربة ساركوزية- ".......
وتضيف ، هذا ليس رأي لوحدي و إنما يقاسمني فيه الكثير ، لأني تلقيت الآلف من الرسائل الالكترونية يفكرون نفس ما أفكر فيه .
وهناك من غير هذه الصحفية من يقول كيف لعاملة نظافة في فندق ، يقول عنها شقيقها أنها لا تفهم شيئا في السياسة وأصحابها وأنها لا تعرف حتى اسم عمدة بلدتها ، ربما حتى أين يقع مخفر الشرطة ، تستطيع بهذه السهولة "تمريغ" في الأوحال واحد من "أباطرة" العالم على وزن مدير صندوق النقد الدولي ...
* ( slate.fr)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق