الرئيس الفرنسي ، نيكولاس ساركوزي
(الصورة :Crédits photo : Sébastien SORIANO/Le Figaro )
"مجموعة أهم الأحداث" : على حسب "وكالة رويترز" اليوم بتاريخه ، الرئيس الفرنسي ، نيكولاس ساركوزي" يعلن عن "حبه" لفرنسا في رسالة تحتوي على 36 صفحة، وستوزع منها (الرسالة) 36 مليون نسخة وكذالك نشرها على شبكة الانترنت .
الرئيس الفرنسي ، المرشح لفترة الثانية للانتخابات الرئاسية الفرنسية عنونة رسالته على غلاف بثلاثية الألوان "إلى شعب الفرنسي"."مجتمع بدون حدود هو مجتمع بلا احترام . بلد بدون حدود هو بلد بدون هوية . قارة بدون حدود هي قارة في آخر المطاف عليها رفع جدران لحمايتها"، يضيف ساركوزي في رسالته في الغلاف الرابع. ...
هذه الرسالة ستوزع من طرف الأغلبية الرئاسية و أعضاء من مختلف الأطراف المكونة لها ، في إطار أكبر عملية تعبئة . هذه العملية تبدأ اليوم الجمعة وستستمر حتى 22 من الشهر الجاري .
الرسالة بالخصوص وبشكل منهجي ستوضع في كل صناديق البريد ل 650.000 فرنسي يعيشون في المناطق الريفية في بلديات التي لم يتم بعد ربطها بشبكة الانترنت ذات النطاق العريض (haut débit )...
وقد يفهم هدف هذه الرسالة ، والتي تدخل بالطبع في إطار حملته انتخابية للبقاء في القصر الجمهوري للمرة الثانية ،دغدغة مشاعر الخوف لدي الفرنسيين ...
وخاصة عندما يقول " لا يمكن التسامح لأي إيديولوجية الكراهية في بلدنا" و "أوروبا لا يمكن لها أن تكون "مصفاة" و"قرار من يحق له العيش على أراضينا هو جزء من سيادتنا ". وهو بدون شك يريد إنعاش ذاكرة الفرنسيين ما وقع مؤخرا وحملات الطرد التي تبعت ذالك...
الرئيس الفرنسي ، المرشح لفترة الثانية للانتخابات الرئاسية الفرنسية عنونة رسالته على غلاف بثلاثية الألوان "إلى شعب الفرنسي"."مجتمع بدون حدود هو مجتمع بلا احترام . بلد بدون حدود هو بلد بدون هوية . قارة بدون حدود هي قارة في آخر المطاف عليها رفع جدران لحمايتها"، يضيف ساركوزي في رسالته في الغلاف الرابع. ...
هذه الرسالة ستوزع من طرف الأغلبية الرئاسية و أعضاء من مختلف الأطراف المكونة لها ، في إطار أكبر عملية تعبئة . هذه العملية تبدأ اليوم الجمعة وستستمر حتى 22 من الشهر الجاري .
الرسالة بالخصوص وبشكل منهجي ستوضع في كل صناديق البريد ل 650.000 فرنسي يعيشون في المناطق الريفية في بلديات التي لم يتم بعد ربطها بشبكة الانترنت ذات النطاق العريض (haut débit )...
وقد يفهم هدف هذه الرسالة ، والتي تدخل بالطبع في إطار حملته انتخابية للبقاء في القصر الجمهوري للمرة الثانية ،دغدغة مشاعر الخوف لدي الفرنسيين ...
وخاصة عندما يقول " لا يمكن التسامح لأي إيديولوجية الكراهية في بلدنا" و "أوروبا لا يمكن لها أن تكون "مصفاة" و"قرار من يحق له العيش على أراضينا هو جزء من سيادتنا ". وهو بدون شك يريد إنعاش ذاكرة الفرنسيين ما وقع مؤخرا وحملات الطرد التي تبعت ذالك...
هناك تعليق واحد:
هيطرد منه برضوواصبح ذو شعبية ضئيلة جدااااااااااااااااا
إرسال تعليق