صورة : أ.ف.ب
الناطق الرسمي السابق للبيت الأبيض ، سكوت ماكلان* ، أتهم بوش بأنه ساهم في نشر معلومات خاطئة في قضية "فاليري بلام"**،العميلة السابقة لسي.أي.أي"وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، التى تم تسريب اسمها في عام 2003 انتقاما من زوجها دبلوماسي سابق و الذي دحض أكاذيب البيت الأبيض في قضية الحصول العراق على اليورانيوم من النيجر ، وهي احد الأسباب الرئيسية التي بموجبها تم غزو العراق.
في أكتوبر 2003 ، قال للصحفيين أن مستشاريه الرئيسيين ،كارل روف و لويس ليبي "سكوتر" غير متورطين في اقشاء اسم العميلة "بلام".
الزعيم القوي في العالم طلب مني التكلم باسمه لإعطاء المصداقية و التي فقدها بعد أن لم يعثر أي أسلحة الدمار الشامل في العراق ،كتب ماكالان * ،حسب ملخصات قصيرة نشرت على الموقع الناشر.
ويضيف ،وجدت نفسي في قاعة المؤتمرات الصحفية للبيت الأبيض تحت الأضواء ما يقارب الأسبوعين و استثنيت علنا المستشارين الرئيسيين للبيت الأبيض : كارل روف و سكوتر ليبي.
"هناك مشكلة .غير صحيح " ،يكتب الناطق الرسمي السابق في كتابه المعنون ***الذي جرى في قلب البيت الأبيض لبوش والذي لا يلاءم مع واشنطن.
نشرت بدون أن اعلم أن معلومات خاطئة .و خمسة من كبار المسئولين للإدارة كانوا متورطين في هذه العملية : روف ،ليبي ، النائب الرئيس (ديك ديشني) ،مدير مكتب الرئيس (أندرو كارد في ذالك الوقت، و الرئيس نفسه يضيف الكاتب.
لكن لا أحد تبع في هذه القضية إلا مدير مكتب ديك تشيني ،لويس ليبي ،حكم عليه بسبب كذبه على العدالة في إطار التحقيق.
وحكم عليه بعامين و نصف سجنا ،و عامين تحت المراقبة و 250000 دولار غرامة ،لكن تم العفو عنه جزئيا من طرف الرئيس بوش و تم إلغاء عقوبة السجن و الاحتفاظ بالغرامة المالية و المراقبة.
في أكتوبر 2003 ، قال للصحفيين أن مستشاريه الرئيسيين ،كارل روف و لويس ليبي "سكوتر" غير متورطين في اقشاء اسم العميلة "بلام".
الزعيم القوي في العالم طلب مني التكلم باسمه لإعطاء المصداقية و التي فقدها بعد أن لم يعثر أي أسلحة الدمار الشامل في العراق ،كتب ماكالان * ،حسب ملخصات قصيرة نشرت على الموقع الناشر.
ويضيف ،وجدت نفسي في قاعة المؤتمرات الصحفية للبيت الأبيض تحت الأضواء ما يقارب الأسبوعين و استثنيت علنا المستشارين الرئيسيين للبيت الأبيض : كارل روف و سكوتر ليبي.
"هناك مشكلة .غير صحيح " ،يكتب الناطق الرسمي السابق في كتابه المعنون ***الذي جرى في قلب البيت الأبيض لبوش والذي لا يلاءم مع واشنطن.
نشرت بدون أن اعلم أن معلومات خاطئة .و خمسة من كبار المسئولين للإدارة كانوا متورطين في هذه العملية : روف ،ليبي ، النائب الرئيس (ديك ديشني) ،مدير مكتب الرئيس (أندرو كارد في ذالك الوقت، و الرئيس نفسه يضيف الكاتب.
لكن لا أحد تبع في هذه القضية إلا مدير مكتب ديك تشيني ،لويس ليبي ،حكم عليه بسبب كذبه على العدالة في إطار التحقيق.
وحكم عليه بعامين و نصف سجنا ،و عامين تحت المراقبة و 250000 دولار غرامة ،لكن تم العفو عنه جزئيا من طرف الرئيس بوش و تم إلغاء عقوبة السجن و الاحتفاظ بالغرامة المالية و المراقبة.
Scott McClellan*
Valérie Plame**
What happened: Inside the Bush White***
House and what's wrong with Washington
Valérie Plame**
What happened: Inside the Bush White***
House and what's wrong with Washington
Cyberpresse
21.11.2007
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق