رشيد كرامي و داني شمعون
قال بيان للجيش اللبناني أنه ألقى القبض على 17 عشر شخصا ممن بينهم عدد من أفراد قواته، في سياق قضية إطلاق النار التي خلفت مقتل سبعة من المتظاهرين الشيعة الأسبوع الماضي .
وجاء في بيان صادر عن مكتب النيابة العامة العسكرية أنه بعد "الأحداث التي وقعت في منطقتي مار ميخائيل والشياح، والتي أدت إلى مقتل سبعة مدنيين و إصابة عدد آخر، من بينهم جنود - أمرت الشرطة العسكرية بإجراء هذه الاعتقالات". ويوجد من بين المعتقلين ثلاثة ضباط وستة جنود .
وجاء في بيان صادر عن مكتب النيابة العامة العسكرية أنه بعد "الأحداث التي وقعت في منطقتي مار ميخائيل والشياح، والتي أدت إلى مقتل سبعة مدنيين و إصابة عدد آخر، من بينهم جنود - أمرت الشرطة العسكرية بإجراء هذه الاعتقالات". ويوجد من بين المعتقلين ثلاثة ضباط وستة جنود .
وأوضح البيان أن هذه الاعتقالات جرت بشبهة الإخلال بالنظام العام، وحيازة السلاح بدون رخصة. وكانت المواجهات بين الجيش والمتظاهرين التي اندلعت يوم الأحد الماضي في المنطقتين المذكورتين قد خلفت سبعة قتلى وأربعين جريحا بينهم عدد من المنتمين إلى حركة أمل وحزب الله وهما التكتل الشيعي في المعارضة اللبنانية، حسبما ذكر
حزب الله حمل الحكومة مسؤولية الاضطرابات، وطالب الجيش بأن "يفسر بوضوح كيف قتل هؤلاء الأشخاص الأبرياء ومن المسؤول عن إصدار الأوامر بإطلاق الرصاص.
لكن أحد الوزراء اللبنانيين السابقين اتهم صراحة بأنه "يمكن" أن تكون أيادي "سمير جعجع "دور فيما حصل ،واستطرد قائلا لابد من الانتظار نتائج التحقيقات ، و إذا كان هذا صحيح ،يضيف الوزير السابق، فعلى سمير جعجع العودة إلى زنزانته.
والمعروف عن هذا الرجل أنه متهم بجرائم قتل من بينها اغتيال رشيد كرامي رئيس الحكومة اللبنانية و داني شمعون رئيس حزب الوطنيين الأحرار ( هو و عائلته في جريمة بشعة ) ،وقد حكم عليه بالإعدام ثم خفف حكم إلى المؤبد قبل أن يصدر العفو عنه ،وهل عادت حليمة لعادتها القديمة .
حزب الله حمل الحكومة مسؤولية الاضطرابات، وطالب الجيش بأن "يفسر بوضوح كيف قتل هؤلاء الأشخاص الأبرياء ومن المسؤول عن إصدار الأوامر بإطلاق الرصاص.
لكن أحد الوزراء اللبنانيين السابقين اتهم صراحة بأنه "يمكن" أن تكون أيادي "سمير جعجع "دور فيما حصل ،واستطرد قائلا لابد من الانتظار نتائج التحقيقات ، و إذا كان هذا صحيح ،يضيف الوزير السابق، فعلى سمير جعجع العودة إلى زنزانته.
والمعروف عن هذا الرجل أنه متهم بجرائم قتل من بينها اغتيال رشيد كرامي رئيس الحكومة اللبنانية و داني شمعون رئيس حزب الوطنيين الأحرار ( هو و عائلته في جريمة بشعة ) ،وقد حكم عليه بالإعدام ثم خفف حكم إلى المؤبد قبل أن يصدر العفو عنه ،وهل عادت حليمة لعادتها القديمة .
عدة مصادر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق