شبكة المقياس و الأوزان الصحية أطلقت يوم 29 أكتوبر مبادرة تهدف على تشجيع الدول لتسجيل كامل المواليد و الوفيات الحاصلة على أراضيها.
شبكة المقاييس و الأوزان الصحية شريك دولي – للمنظمة الدولية للصحة- هدفها مواجهة مشاكل نقص المعلومات موثوق بها في البلدان على طريق التطور.
تسجيل معلومات الحالة المدنية تسمح للبلدان جرد المواليد و الوفيات و معرفة الحالة المدنية للأفراد . هذا الأسلوب يفتح أحسن الوسيلة لإظهار إحصائيات على عدد المواليد و الوفيات و أسبابها، عملية ضرورية للتحقق من صحة النتائج المرجوة . أكثر من ذالك تعتبر ضرورية لإقرار إذا ما كانت المساعدة للتنمية استعملت بدراية.
كل عام، ثمانية و أربعون من مائة و ثمانية و عشرين مولودا في أنحاء العالم –يعني أربعين بالمائة تقريبا- غير مسجلين
الوضعية أكثر سوءا على جبهة الوفيات لأن نسبة الوفيات الغير مسجلة تصل إلى الثلثين –ثمانية و ثلاثون على سبعة و خمسين . العالمية لصحة تتلقى إحصائيات أسباب الوفيات الموثوق بها من واحد و ثلاثين دولة عضو فقط من مائة و ثلاثة و تسعين.
تابعيات نقص الحالة المدنية
عدم تسجيل الحالة المدنية لها تابعيات أخرى منها المواليد يكون حظهم اقل في احترام حقوقهم الضرورية،الاجتماعية، السياسية المدنية أو الاقتصادية.
عدم تسجيل الوفيات و أسبابها
السلطات لا تستطيع وضع سياسات صحية فعالة ،و تحديد إذا كانت الميزانيات المخصصة للصحة موزعة أحسن توزيع
مدير الصحة العالمية ، الدكتور مارغرت شان ، ركز يوم 29 أكتوبر ،في المنتدى العالمي للبحث في ميدان الصحة المنعقد في "بيجيك" أن أي جهة من الأمم المتحدة لم تكلف بالسهر على تسجيل المواليد و الوفيات ،مما يشرح تبعثرها و سبب عدم تحكمنا في وضع أساليب للتسجيل المعلومات الحالة المدنية في الدول السائرة في طريق التطور خلال ثلاثين سنة. بدون هذه الإحصائيات لا يمكن الحصول إلا على فكرة مبعثرة مقابل مساعدات سنوية تقدر بمائة و عشرين مليار.
المبادرة انطلقت مع ظهور سلسلة مقالات في مجلة * تحت عنوان * ، هذه السلسلة توضح أن أكثرية البلدان في طريق التطور تسجل نقص في عملية الإحصاء المواليد و الوفيات ،و عدم معرفة مدة عمر مواطنها و لا أسباب وفاتهم.
هذه المقالات توضح أيضا المشاكل الناجمة عن وضع أسلوب تسجيل المعطيات الحالة المدنية ،على الأخص البنية التشريعية و الإدارية الضرورية.
تعاون مكثف مع ستة بلدان
هذه المبادرة تسجل انطلاقة لتعاون كثيف تخصص مساعدات لستة دول أكثر احتياجا لتطوير تسجيل معطياتهم المدنية . شبكة المقياس و الأوزان الصحية كانت قد بدأت في التعاون مع كمبوديا ،السرياليون و الجمهورية العربية السورية.و من الآن إلى نهاية السنة،ثلاثة بلدان أخرى سيحصلون على نفس المساعدة.
الدكتور*الأمين التنفيذي لشبكة المقياس و الأوزان الصحية ، لاحظ أن غياب أساليب التسجيل معطيات الحالة المدنية تم تعويضها جزئيا بتحقيقات على أساس الاستطلاعات و مواقع الملاحظة، مما سمح من الحصول على بعض المعلومات ضرورية لكن بدون انعكاس كامل على مستوى احتياجات السكان و بدون احترام حقوق الفرد بصفة قانونية كما هو الحال التسجيل في الحالة المدنية.
وضع أساليب التسجيل يعتبر تحدي حقيقي : عمل لا بريد أي شخص القيام به .
شبكة المقاييس و الأوزان الصحية ،وزعت قرص *يحتوي على أدوات و نصوص كمرجع للدول لتوجيه مجهوداهم في ميدان تنظيم أساليب التسجيل الحالة المدنية للسكان.
شبكة المقاييس و الأوزان الصحية شريك دولي – للمنظمة الدولية للصحة- هدفها مواجهة مشاكل نقص المعلومات موثوق بها في البلدان على طريق التطور.
تسجيل معلومات الحالة المدنية تسمح للبلدان جرد المواليد و الوفيات و معرفة الحالة المدنية للأفراد . هذا الأسلوب يفتح أحسن الوسيلة لإظهار إحصائيات على عدد المواليد و الوفيات و أسبابها، عملية ضرورية للتحقق من صحة النتائج المرجوة . أكثر من ذالك تعتبر ضرورية لإقرار إذا ما كانت المساعدة للتنمية استعملت بدراية.
كل عام، ثمانية و أربعون من مائة و ثمانية و عشرين مولودا في أنحاء العالم –يعني أربعين بالمائة تقريبا- غير مسجلين
الوضعية أكثر سوءا على جبهة الوفيات لأن نسبة الوفيات الغير مسجلة تصل إلى الثلثين –ثمانية و ثلاثون على سبعة و خمسين . العالمية لصحة تتلقى إحصائيات أسباب الوفيات الموثوق بها من واحد و ثلاثين دولة عضو فقط من مائة و ثلاثة و تسعين.
تابعيات نقص الحالة المدنية
عدم تسجيل الحالة المدنية لها تابعيات أخرى منها المواليد يكون حظهم اقل في احترام حقوقهم الضرورية،الاجتماعية، السياسية المدنية أو الاقتصادية.
عدم تسجيل الوفيات و أسبابها
السلطات لا تستطيع وضع سياسات صحية فعالة ،و تحديد إذا كانت الميزانيات المخصصة للصحة موزعة أحسن توزيع
مدير الصحة العالمية ، الدكتور مارغرت شان ، ركز يوم 29 أكتوبر ،في المنتدى العالمي للبحث في ميدان الصحة المنعقد في "بيجيك" أن أي جهة من الأمم المتحدة لم تكلف بالسهر على تسجيل المواليد و الوفيات ،مما يشرح تبعثرها و سبب عدم تحكمنا في وضع أساليب للتسجيل المعلومات الحالة المدنية في الدول السائرة في طريق التطور خلال ثلاثين سنة. بدون هذه الإحصائيات لا يمكن الحصول إلا على فكرة مبعثرة مقابل مساعدات سنوية تقدر بمائة و عشرين مليار.
المبادرة انطلقت مع ظهور سلسلة مقالات في مجلة * تحت عنوان * ، هذه السلسلة توضح أن أكثرية البلدان في طريق التطور تسجل نقص في عملية الإحصاء المواليد و الوفيات ،و عدم معرفة مدة عمر مواطنها و لا أسباب وفاتهم.
هذه المقالات توضح أيضا المشاكل الناجمة عن وضع أسلوب تسجيل المعطيات الحالة المدنية ،على الأخص البنية التشريعية و الإدارية الضرورية.
تعاون مكثف مع ستة بلدان
هذه المبادرة تسجل انطلاقة لتعاون كثيف تخصص مساعدات لستة دول أكثر احتياجا لتطوير تسجيل معطياتهم المدنية . شبكة المقياس و الأوزان الصحية كانت قد بدأت في التعاون مع كمبوديا ،السرياليون و الجمهورية العربية السورية.و من الآن إلى نهاية السنة،ثلاثة بلدان أخرى سيحصلون على نفس المساعدة.
الدكتور*الأمين التنفيذي لشبكة المقياس و الأوزان الصحية ، لاحظ أن غياب أساليب التسجيل معطيات الحالة المدنية تم تعويضها جزئيا بتحقيقات على أساس الاستطلاعات و مواقع الملاحظة، مما سمح من الحصول على بعض المعلومات ضرورية لكن بدون انعكاس كامل على مستوى احتياجات السكان و بدون احترام حقوق الفرد بصفة قانونية كما هو الحال التسجيل في الحالة المدنية.
وضع أساليب التسجيل يعتبر تحدي حقيقي : عمل لا بريد أي شخص القيام به .
شبكة المقاييس و الأوزان الصحية ،وزعت قرص *يحتوي على أدوات و نصوص كمرجع للدول لتوجيه مجهوداهم في ميدان تنظيم أساليب التسجيل الحالة المدنية للسكان.
The Lancet*
"Who counts?"*
Dr Sally Stansfield,*
CD-ROM (Monitoring vital events resource kit)*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق