المختصر - وكالة حق / 02.12.2007 :
كشف ضياء الكواز رئيس تحرير شبكة أخبار العراق النقاب عن ضلوع زوج شقيقته حيدر صادق في تضليله حول ملابسات ما تعرضت له عائلته في العراق وقال ان حيدر صادق الذي يعمل لصالح منظمة بدر التابعة للمجلس الإسلامي الأعلى هو الذي ابلغه بمقتل 11 فردا من عائلته في مدينة الشعب في إطار عملية محبوكة بالاتفاق مع ميليشيات تابعة للحكومة العراقية في محاولة لإسقاطه سياسياً وإعلاميا .
وأوضح ان رواية زوج شقيقته حيدر صادق التي أشارت إلى اقتحام مجموعة مسلحة لمنزل عائلتي في مدينة الشعب وقتلت منها (11 )فرداً هي التي أعلنتها للعالم استناداً إلى مصدر لا يرتقي إليه الشك من دون ان اعرف ان هذه القصة هي لاستدراجي وتضليلي ودفعي كي أعلن النبأ للرأي العام على وفق ما سمعته من المتورط في صنع هذه القصة حيدر صادقو.
أضاف ان الجريمة التي نفذتها ميليشيات طائفية التي طالت زوج شقيقتي الأخرى (باسم حميد رشيد خميس العامري) عندما اقتحمت منزله في مدينة الكوت واردته قتيلاًوكشف ان زوج شقيقته المقتول كان مصدراً مهماً للمعلومات لشبكة أخبار العراق من خلال التقارير والأخبار والوثائق التي كان يسربها الى الشبكة حول الأوضاع الأمنية والسياسية في البلاد وأسرار وخفايا ما يدور داخل سلطة الاحتلال في بغداد.
وأضاف ان عملية الخداع والتضليل التي قام بها زوج شقيقته صادق حيدر وبإيحاء وتوجيه من الميليشيات الحكومية لم تعف السلطات العراقية من مسؤوليتها وضلوعها في جريمة مقتل زوج شقيقته باسم حميد رشيد خميس العامري وأكد ان المؤامرة التي حاكتها السلطات العراقية التي استخدمت زوج شقيقتي كانت لتضليلي وإيقاعي في شرك تمرير معلومات غير دقيقة حول ملابسات تعرض عائلتي لجريمة قتل جماعي هدفها واضح للعيان وهو إسقاطي سياسياً وإظهاري للعالم بأنني قدمت معلومات غير دقيقة عندما رويت تفاصيل ما جرى لعائلتي في العراق على وفق ما ابلغني المتورط في هذه الخديعة والتضليل حيدر صادق.
ونبه الكواز الى ان زوج شقيقتي المقتول على أيدي ميليشيات حكومية في منزله في مدينة الكوت هو ضحية مؤامرة دنيئة وخسيسة وغير أخلاقية هدفها الأساس إسكاتي ومنعي من قول الحقيقة حول ما يجري لبلدي المحتل والمنكوب كما إنها هدفت لإظهاري وكأنني أدليت بمعلومات تخالف حقيقة ما جرى لعائلتي في العراق ورغم ذلك فأن الجريمة وقعت وطالت زوج شقيقتي (باسم حميد رشيد خميس العامري) ككبش فداء في إطار تمرير عملية الخداع والتضليل ضدي التي قصدت تغيير المكان وعدد الضحايا في محاولة لخلط الأوراق ومحاولة لإيقاعي في هذا الشرك الدنئ.
من جهة اخرى وعلى الصعيد نفسه قالت وكالة الاخبار العراقية انها استمعت لمكالمة هاتفية بين الكواز وزوجته حيث طلبت منه التوقف فورا عن التصريح حول القضية التي يتم تداولها مؤخرا وتضارب الاخبار حول صحة الخبر من دونه .
ومن الواضح جدا من فحوى المكالمة عن تعرض زوجة الكواز لتهديدات مباشرة من بغداد حول احتمال تعرضها وتعرض اولادها وعائلتها للخطر المباشر في حالة عدم توقف الكواز عن التصريح او الكتابة حول هذه القضية .
وتاكدت ( واع ) من فحوى المكالمة التي جرت بين الكواز وزوجته التي تخللتها مشادة عنيفة بين الطرفين حالة فيها ضياء الكواز زوجته وتشجيعها عن عدم الخوف والثبات لانه صاحب حق وانتهت المكالمة بشكل غير ودي .من خلال ماتقدم يتبين ان هناك الحاح واضح من كل الاطراف لانهاء الموضوع , ولكن الكواز مصر على الاستمرار.
كشف ضياء الكواز رئيس تحرير شبكة أخبار العراق النقاب عن ضلوع زوج شقيقته حيدر صادق في تضليله حول ملابسات ما تعرضت له عائلته في العراق وقال ان حيدر صادق الذي يعمل لصالح منظمة بدر التابعة للمجلس الإسلامي الأعلى هو الذي ابلغه بمقتل 11 فردا من عائلته في مدينة الشعب في إطار عملية محبوكة بالاتفاق مع ميليشيات تابعة للحكومة العراقية في محاولة لإسقاطه سياسياً وإعلاميا .
وأوضح ان رواية زوج شقيقته حيدر صادق التي أشارت إلى اقتحام مجموعة مسلحة لمنزل عائلتي في مدينة الشعب وقتلت منها (11 )فرداً هي التي أعلنتها للعالم استناداً إلى مصدر لا يرتقي إليه الشك من دون ان اعرف ان هذه القصة هي لاستدراجي وتضليلي ودفعي كي أعلن النبأ للرأي العام على وفق ما سمعته من المتورط في صنع هذه القصة حيدر صادقو.
أضاف ان الجريمة التي نفذتها ميليشيات طائفية التي طالت زوج شقيقتي الأخرى (باسم حميد رشيد خميس العامري) عندما اقتحمت منزله في مدينة الكوت واردته قتيلاًوكشف ان زوج شقيقته المقتول كان مصدراً مهماً للمعلومات لشبكة أخبار العراق من خلال التقارير والأخبار والوثائق التي كان يسربها الى الشبكة حول الأوضاع الأمنية والسياسية في البلاد وأسرار وخفايا ما يدور داخل سلطة الاحتلال في بغداد.
وأضاف ان عملية الخداع والتضليل التي قام بها زوج شقيقته صادق حيدر وبإيحاء وتوجيه من الميليشيات الحكومية لم تعف السلطات العراقية من مسؤوليتها وضلوعها في جريمة مقتل زوج شقيقته باسم حميد رشيد خميس العامري وأكد ان المؤامرة التي حاكتها السلطات العراقية التي استخدمت زوج شقيقتي كانت لتضليلي وإيقاعي في شرك تمرير معلومات غير دقيقة حول ملابسات تعرض عائلتي لجريمة قتل جماعي هدفها واضح للعيان وهو إسقاطي سياسياً وإظهاري للعالم بأنني قدمت معلومات غير دقيقة عندما رويت تفاصيل ما جرى لعائلتي في العراق على وفق ما ابلغني المتورط في هذه الخديعة والتضليل حيدر صادق.
ونبه الكواز الى ان زوج شقيقتي المقتول على أيدي ميليشيات حكومية في منزله في مدينة الكوت هو ضحية مؤامرة دنيئة وخسيسة وغير أخلاقية هدفها الأساس إسكاتي ومنعي من قول الحقيقة حول ما يجري لبلدي المحتل والمنكوب كما إنها هدفت لإظهاري وكأنني أدليت بمعلومات تخالف حقيقة ما جرى لعائلتي في العراق ورغم ذلك فأن الجريمة وقعت وطالت زوج شقيقتي (باسم حميد رشيد خميس العامري) ككبش فداء في إطار تمرير عملية الخداع والتضليل ضدي التي قصدت تغيير المكان وعدد الضحايا في محاولة لخلط الأوراق ومحاولة لإيقاعي في هذا الشرك الدنئ.
من جهة اخرى وعلى الصعيد نفسه قالت وكالة الاخبار العراقية انها استمعت لمكالمة هاتفية بين الكواز وزوجته حيث طلبت منه التوقف فورا عن التصريح حول القضية التي يتم تداولها مؤخرا وتضارب الاخبار حول صحة الخبر من دونه .
ومن الواضح جدا من فحوى المكالمة عن تعرض زوجة الكواز لتهديدات مباشرة من بغداد حول احتمال تعرضها وتعرض اولادها وعائلتها للخطر المباشر في حالة عدم توقف الكواز عن التصريح او الكتابة حول هذه القضية .
وتاكدت ( واع ) من فحوى المكالمة التي جرت بين الكواز وزوجته التي تخللتها مشادة عنيفة بين الطرفين حالة فيها ضياء الكواز زوجته وتشجيعها عن عدم الخوف والثبات لانه صاحب حق وانتهت المكالمة بشكل غير ودي .من خلال ماتقدم يتبين ان هناك الحاح واضح من كل الاطراف لانهاء الموضوع , ولكن الكواز مصر على الاستمرار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق